التحليلات الفنية:
صعود الدولار الكندي فوق خط الاتجاه الهبوطى:
كان الدولار الكندي يسير في اتجاه جانبي منذ اختراق القناة الهابطة لكن بعد سلسلة تصحيحية ABC لرتد وصعد فوق مستوي التعادل ، ارتفع ايضا مؤشر القوة النسبية الي ما فوق مستوي ال 70 واظهر زخم صاعد
علي الرسم البياني 4 ساعات نري ان المحور الرئيسي القادم هو 1.0070 وهو ما يشكل منطقة مقاومة وفي الرسم البياناي 4 ساعات يظهر لنا متوسط 200 البسيط مقاومة اخري وقد يكون المستوي المقبل قرب 1.0100 الي 1.0140 او اقل من ذلك للوصول الي نقطة المقاومة الاساسية .
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

الأخبار الإقتصادية:
مؤشر توقعات التضخم الاسترالى:
نسبة المشاركين في الاستطلاع يتوقعون معدل التضخم السنوي بعد تدخل مجلس الاحتياطي إلي الانخفاض من 2-3 في المائة ليصل الى 18.6 بالمئة في مارس من 21.7 في المائة في فبراير.
هذه النتيجة هي أعلى من المتوسط لمدة 12 شهرا من 16.0 في المائة ونسبة من المستطلعين يتوقعون أن ترتفع الأسعار ارتفاعا طفيفا من
0.2 نقطة مئوية في آذار (مارس).
نسبة من أفراد العينة لا يتوقعون التغيير حيث انخفض السعر بنسبة 1.2 نقطة مئوية، ونسبة من أفراد العينة توقع انخفاض السعر بنسبة 0.5 نقطة مئوية. وعموما، فإن متوسط المتوقع لمعدل التضخم في مارس عند 3.2 في المائة.
انخفض متوسط معدل التضخم المتوقع من المديرين والفنيين إلى 3.2 في المائة في مارس من 4.0 في المائة في فبراير شباط.
المشغلين والعمال والمهنيين سجلت أعلى متوسط لمعدل التضخم المتوقع من 4.0 في المائة في مارس.
وسجلت ولاية كوينزلاند أعلى من متوسط معدل التضخم المتوقع 4.5 في
المائة، بينما سجلت أدنى جنوب أستراليا متوسط معدل التضخم المتوقع مع 2.5 في المائة.
وأجري هذا الاستطلاع في الأسبوع الذى رفع البنك المركزي الاسترالي سعر الفائدة الرسمي إلى 4.0 في المائة.
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

مؤشر ثقة المستهلك البريطانى:
انخفض مؤشر الثقة الرئيسي بفارق نقطتين إلى 38 في ديسمبر كانون الأول بعد إرتداد صغير في الشهر السابق .
القراءة في ديسمبر كانون الأول هي ثاني أقل قراءة سجلت في تارخ المؤشر- وكان أدنى مستوى سجل 36 نقطة في أكتوبر 2011.
يقف المؤشر الرئيسي عند 39 نقطة أقل من المتوسط على المدى الطويل من 77 نقطة و 17 نقطة أقل من أدنى نقطة في العام الماضي.
وانخفض تقييم المستهلكين للوضع الإقتصادي الحالي والمستقبلي خلال شهر.
وأعرب المستهلكون أن أكبر ميل لجعل عمليات الشراء للأسر المعيشية في ديسمبر كانون الأول، مما يساعد على الحفاظ على إستقرار مؤشر الإنفاق على 77 نقطة.
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

مؤشر التغير فى توظيف العمالة الاسترالى:
سجل مؤشر توظيف العمالة الاسترالى زيادة توظيف قدرها 46300 (0.4٪) إلى 11463900.زيادة العمل بدوام كامل 12300 شخص لتصبح 8063100 والعمل بدوام جزئي زيادة 34000 شخص لتصبح 3400800.
انخفضت البطالة 15300 (2.4٪) لتصبح 614200. انخفض عدد الأشخاص الذين يبحث عن عمل بدوام جزئي 3000 لتصبح 175200 وعدد من الأشخاص يبحث عن عمل بدوام كامل انخفض 12300 لتصبح 439000.
انخفض معدل البطالة 0،1 نقطة ليصل إلى 5.1٪. كما انخفض معدل البطالة بين الذكور 0.1 نقطة إلى 4.9٪ ونسبة البطالة بين الإناث انخفضت 0.2 نقطة إلى 5.3٪.
كما ارتفعت نسبة المشاركة 0.1 نقطة إلى 65.3٪.
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

مؤشر معدل البطالة الاسترالى:
سجل مؤشر البطالة الأسترالي زيادة توظيف قدرها 11448500 وذلك في عام 2012.
كما إنخفض معدل البطالة إلى 623700. حيث بقى معدل البطالة ثابتا عند 5.2%.
كما بلغت نسبة المشاركة من العمالة الاسترالية 65.3%.
كما إنخفض مجموع ساعات العمل شهريا إلى 1,607.0 مليون ساعة.
عدد ساعات العمل الشهرية الإجمالية انخفضت من 23100000 ساعة إلى 1,593.9 مليون ساعة.
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

إجتماع لجنة السوق المفتوح الإتحادية:
قامت اللجنة بتلخيص مشاريع أجراها النظام الإحتياطى الإتحادى حول تأثير التغييرات في ممارسات الإقراض وتأثير الأسرة على الإنفاق الاستهلاكي في السنوات الأخيرة. ووفرت هذه المشاريع مختلف الآراء فيما يتعلق بحجم وأهمية البحث عن هذه الآثار.وأوضح تحليل توظيف مجموع بيانات السلاسل الزمنية أن التغييرات في الدخل، والأصول الأسرية والخصوم، وتوافر الإئتمان يمكن أن يفسر إلى حد كبير عن الحركات في الإستهلاك الكلي والتى لم يسبق لها مثيل منذ منتصف التسعينيات، هذه النتيجة تشير إلى أن التغييرات في شروط الإئتمان قد تكون من أهم العوامل الرئيسة في دفع عجلة التغييرات في معدل الادخار في السنوات الأخيرة .
وتناول التحليل الثانى البيانات المستخدمة في عمليات الإقتراض، تسديد الديون، وعوامل أخرى إئتمانية للمقترضين من الأفراد،ووجدت هذه الدراسة أن الحركات في التأثير - الناتجة عن تسديد قروض التبرعات وغيرها من القروض - كان لها تأثير كبير على التدفق النقدي لكثير من الأسر على مر الزمن، وبالتالى فهذا يتوقف على إنفاقها.
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

مؤشر الميزان التجاري الإيطالي:
ذكرت إيطاليا ما يعادل العجز التجاري إلى 1581 مليون يورو في نوفمبر تشرين الثاني من عام 2011. صادرات ايطاليا الرئيسية هي المواد الغذائية والملابس والآلات الدقيقة، والسيارات والكيماويات والسلع الكهربائية. ايطاليا تستورد بشكل رئيسي المنتجات الهندسية، والكيماويات، ومعدات النقل، ومنتجات الطاقة والمعادن والمنسوجات والملابس؛ السيارات والالكترونيات والمواد الغذائية والمشروبات والتبغ. العلاقات الايطالية الأقرب هي التجارة مع البلدان الأخرى في الاتحاد الأوروبي، ومعها تجري حوالي 59٪ من مجموع تجارتها. أكبر شركاء التجارة إيطاليا في الاتحاد الأوروبي هي ألمانيا وفرنسا. بلغت قراءة مؤشر الميزان التجارى الايطالى الحالي 1.45 وكانت القراءة السابقة 1.58
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

إنخفاض معدل ضغوط التضخم السويدى:
إنخفض معدل ضغوط التضخم بالإقتصاد السويدى ، وقد ضعفت التوقعات الإقتصادية في السويد نتيجة للتطورات في الخارج . ومن أجل تثبيت معدل التضخم بنسبة 2 فى المائة وإستخدام الموارد فى الإقتصاد على نحو طبيعى ، قرر المجلس التنفيذي للبنك المركزي السويدي خفض سعر الريبو بمعدل 0.25 نقطة مئوية من 1.50 فى المائة. ومن المتوقع أن يبقى سعر الريبو عند هذا المستوى حتى وقت ما في عام 2013. و ينمو الإقتصاد العالمي ككل بمعدل جيد نسبيا و كان أداء إقتصاد الولايات المتحدة أفضل مما كان متوقعاً.
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

النشرة الشهرية للبنك المركزي الأوروبي:
بالرغم من أن نشاط الإقتصاد العالمى مازال مستقراً إلا أن عملية التعديل المستمرة والضرورية للميزانية العمومية وكذلك ضعف أسواق العمل والسكن في إقتصاد بعض الدول الكبرى المتقدمة لا تزال تحد من آفاق النمو.وفى الإقتصادات الناشئة، لا يزال النمو متين، وإن كان ذلك على حساب الإعتدال في كل من الضعف الخارجى و الطلب المحلي. وفى يناير 2012 إرتفع مؤشر مديري المشتريات لإنتاج جميع المنتجات الصناعية العالمية إلى 54.6، مقارنة ب52.7 في ديسمبر. وكانت هذه القراءة أعلى مستوى له منذ فبراير 2011.
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]