التحليلات الفنية:
التحليل الفني للعملات و الذهب:
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]


الأخبار الإقتصادية:
الميزان التجاري الاسترالي يسجل عجز للشهر الثاني على التوالي:
صدرت قراءة الميزان التجاري الاسترالى لشهر فبراير حيث جاءت القراءة مخيبة للأمال لأنه أظهر عجزا غير متوقع للشهر الثاني على التوالي والعجز الأول على التوالي في غضون عامين.
اصدر الاقتصاد الاسترالي قراءة الميزان التجاري لشهر فبراير ليظهر عجز بمقدار 480.0 مقارنة مع العجز السابق بمقدار 673، في حين كان التوفعات تشير الى فائض قدرة 1100
تجاوزت الواردات الاسترالية الصادرات نظرا لتراجع صادرات الفحم والمعادن، حيث تجاوزت الواردات الصادرات بمقدار 480 مليون دولار أسترالي مقابل المقدار المعدل 971 مليون دولار الاسترالي عجز في شهر يناير، في حين انخفض الدولار الاسترالي الى قاع شهرين ونصف

يوم حافل في أوروبا والابصار تتركز على المركزي الأوروبي:
فى قرار يوم الاربعاء الغير عادي، فإن البنك المركزي الأوروبي يقودنا بسرعة لعطلة نهاية اسبوع طويلة، وعلى الرغم من الغموض المتواصل فى التوقعات، لا تزالنا نتوقع ان البنك المركزي الأوروبي حكيما ويبقى على معدل سعر الفائدة دون تغيير.
سيقوم البنك المركزي الاوروبي بالاعلان عن قرار سعرالفائدة كما هو معتاد في الساعة 11:45 بتوقيت جرينتش، ومن المتوقع أن يبقي على سعر الاقراض الرئيسى (سعر اعادة التمويل الرئيسي) دون تغيير عند 1.0? إلى جانب تسهيلات الودائع وتسهيلات الاقراض الهامشى عند 0.25? و 1.75 ? على التوالي

محضر اجتماع الفيدرالي يكشف عدم فرض تيسير كمى فى هذه المرحلة:
أغلقت الأسهم في بإنخفاض بعد ان اظهر آخرمحضر اجتماع للبنك الاحتياطي الفدرالي أن صناع القرار خففت من احتمال فرض مزيد من التسهيل الكمي.
وهبط مؤشر داو جونس يمقدار 64.94 نقطة ليغلق عند 13199، في حين أن مؤشر ستاندرد & بورز 500 انخفض بقدار 5.66 نقطة لينهى الجلسة عند 1413.38
بعد ان اعلن البنك الاحتياطي الاتحادي ر عن اجتماعهم لشهر مارس والذى اشار الى أن رغبة صانعي السياسة جولة اخرى من التيسير الكمي قد انخفضت إلى حد كبير نظرا لاستمرار التحسن في الاقتصاد الأميركي. على الرغم من تصريحات أعضاء مجلس البنك بذلك الا أنهم لا يزالون حذرين ازاء انتعاش حدوث انتعاش كبير، وخاصة فى قطاع التوظيف

اجتماع المركزى الاوربى الحدث الرئيسى اليوم:
يعتبر الحدث الرئيسي اليوم هو اجتماع البنك المركزي الأوروبي بشأن أسعار الفائدة. نحن لا نتوقع حدوث أي تغييرات فى السياسة الحالية، ولكن سيتم توجيه الكثير من الاهتمام لتصريحات ماريو دراجي في مؤتمر صحفي لاحق. فإن أي تلميحات عن احتمال فرض مزيد من التسهيل الكمي سيكون بمثابة أنباء سيئة لليورو (وانباء طيبة للأسهم والعملات السلعية) نحن لا نتوقع أن يقوم البنك المركزي الأوروبي سوف بتغير لهجته.
بالإضافة إلى الأنباء عن اجتماع البنك المركزي الأوروبي يشأن أسعار الفائدة، وحصلنا على بيانات مؤشر معهد ادارة التوريدات الخدمى الصادر من الولايات المتحدة

محضر اجتماع اللجنة الفيدرالية يقود الدولار للأرتفاع:
ارتفع الدولار اليوم بعد ان اصدور البنك الاحتياطي الفيدرالي محضر اجتماع اللجنة الفيدرالية من 13 مارس والتى حافظت على تقدير البنك المتفائل تجاه التوقعات الاقتصادية، وأشار إلى انه "لا حاجة للتخفيف جديد". ورأى عضوين فقط من أعضاء اللجنة الفيدرالية احتمال الحاجة إلى مزيد من التحفيز إذا تباطأ النمو واستمر انخفاض التضخم، ولكن معظم المشاركين يتوقعون انتعاش للنمو تدريجيا وشهدت "أدلة على انخفاض ضغوط التكلفة. ارتفع مؤشر الدولار لاختبار المتوسط ??المتحرك 100 يوم، ويوميا خط كيجون حول المستوى 79.40/50 بعد أن عاد للتداول داخل سحابة من ايشموكو للمرة الاولى منذ اكثر من اسبوع

إنخفاض الأسهم لعدم تحفيز البنك الفيدرالى للسوق:
انخفضت أسواق الأسهم نظرا لأن محظر اجتماع اللجنة الفيدرالسة لم يشر الى نوع من التحفيز . ويشيرانخفاض الاسهم الامريكية تشير إلى توقع المضاربين بقيام البنك الاحتياطي الفيدرالي ببذل المزيد من الجهد. انخفض مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة -0.49?، وستاندرد اند بورز 500 انخفض بنحو -0.40? عند الاغلاق. ومع ذلك، إذا كان الاقتصاد لا يزال قويا كما كان متوقعا ، فإن انخفاض الاسهم قد يرى على انه شراء للفرص اذا اصبح الانتعاش مكتيف ذاتيا. ونحن نرى أن الظروف قد تحسنت في حين أن الاقتصاد لا يزال هشا، و سوف يبقى بنك الاحتياطي الفيدرالي كل الخيارات على الطاولة والاستمرار في استخدام لغتها كأداة للسياسة العامة

اليورو يتكبد مزيد من الخسائر اليوم:
انخفض هذا اليورو في اتجاه المتوسط ??المتحرك 21 يوم الذي يقع حاليا حول المستوى 1.3210/15 بعد كسره في أسفل القناة الصاعدة على المدى القصير. ونحن لا نزال نتوقع انخفاض اليورو قبل اجتماع البنك المركزي الأوروبي غدا، ونتطلع لتتلاشى قوته نظرا المنطقة لا تزال تواجه صعوبة في استعادة النمو على الرغم من التحفيز بتقليل الديون.